يغرس مركز حكايتي من خلال هذا القسم وأقسام أخرى أصالة الماضي عند الطفل المحتضن بما يمثله من قاعدة تستند عليها دعائم بناء الرؤية الحاضرة والمستقبلية لديه،
حيث يعود الطفل المحتضن في هذا المتحف العصري الى الحضارات الأولى في العراق ويشهد أول ظهور للكتابة و تأسيس علوم الهندسة والصناعة والزراعة والتجارة والحرب.