صُممت صالة الالعاب الداخلية ضمن مركز حكايتي بشكلٍ مُبتكر على يد شركات عالمية رائدة في مجال الألعاب والترفيه وجُهزّت بأحدث الألعاب والتقنيات الترفيهية لتلبية احتياجات ورغبات اليتامى الصغار في اللعب وقضائهم وقت ممتع ومفيد ضمن المركز بمساعدة فريق استشاري متخصص من الخبراء النفسيين والتربويين يسعونَ لتنمية قدرات الأطفال وتعزيز ثقتهم بأنفسهم